أفضل شركة تداول إسلامية for Dummies
أفضل شركة تداول إسلامية for Dummies
Blog Article
في الخلاصة، نعم، رسوم التبييت التقليدية تعتبر حرام في الإسلام، لكن يمكن للمسلمين اختيار استخدام حسابات تداول إسلامية لتجنب هذه الفوائد.
يوجد إختلاف في الآراء بشأن الرّافعة الماليّة، وأهميّة تجنّب الشُبهات والمُمارسات المَحظورة في التداول لضمان التوافق مع المبادئ الإسلامية.
هل هناك فرق بين السبريد وعمولة التبييت في التداول الحلال؟
الشركات المرخصة من قبل هذه الهيئات، دائماً ما تعتبر شركات موثوقة وقوية، لكن أيضاً هناك العديد من شركات التداول النصابة التي تعرض تراخيص وهمية و فقط فريق عمل موقع ثقة يمكن مساعدتكم في التأكد من تراخيص الشركات في هذه الحالة.
هل يمكن لغير المسلمين فتح حسابات إسلامية؟ نعم، لا تقتصر الحسابات الإسلامية على المسلمين فقط، أي شخص يفضل التداول دون التعرض للفوائد الربوية يمكنه اختيار فتح حساب إسلامي.
المشكلة التي تواجه عالم التداول، وتجعل الكثيرين يعزفون عن الدخول إلى هذا العالم، هو الفوائد الربوية التي يتم فرضها على المتداولين في حالة تبييت صفقات التداول بعد الميعاد الرئيسي لإغلاقها كان في الفوركس أو في تداول الأدوات المالية الاخرى.
التحقق من التوافق الشرعي: تأكد من أن الشركة تتبع الأصول والمبادئ الشرعية في عمليات التداول، ويجب أن تكون الشركة متوافقة مع مبادئ الربا والمصالح المحرمة.
تحديد نوع الحساب الإسلامي: اختر نوع الحساب الإسلامي المناسب لك، وتأكد من أنه يتوافق مع المبادئ الشرعية، بما في ذلك عدم فرض الفوائد الربوية على الصفقات المفتوحة لفترات زمنية محددة.
عند اختيار شركة التداول، يجب على المتداولين الإسلاميين التأكد من أن الشركة لا تقدم أي خدمات أو منتجات تخالف هذه المحظورات.
حساب التداول الإسلامي هو حساب خالي من جميع الفوائد الربوية حيث أن شركات التداول العالمية قامت بتوفير هذه الخدمة خصيصاً للمتداول العربي لملائمة السوق في المنطقة لكن يجب فتح حساب التداول مع شركة مرخصة وموثوقة والإبتعاد عن الشركات النصابة التي تنشر اعلانات وهمية عبر النت ونستعرض معكم هذه الشركات المرخصة في الصفحة على موقع ثقة.
أهمية الحساب الإسلامي في تجنّب دفع العمولات المرتبطة بالربا، والصعوبات المالية التي قد تنتج عن إغلاق الصفقات يومياً.
إذا كانت هناك صفقات ما زالت مفتوحة، ولم يتم إغلاقها بعد من قبل المتداولين ستعلق بشكل تلقائي، وستفرض عليها عمولة التبيت، وهي عمولة ربوية يستفاد منها البنك، ومنها تأتي فكرة الربوية، فإذا اختفت تلك العمولة، أو تم إغلاق الصفقات بشكل يدوي من قبل المتداولين لا يكون هناك ضرورة لدفع أي عمولات ربوية، فعمولة التبييت تفرض على الصفقات التي لم تغلق بعد مرور يوم، أو أكثر، كما تعتبر أيضًا العقود مقابل الفروقات من آليات التداول المحرمة لأنها تضمن ربا. لذا لا بديل عن التداول عبر الحسابات الإسلامية.
هنا يجب القول بأن الفروق بين الحسابات التقليدية والإسلامية ليست جوهرية فهي تقتصر على احتساب العمولات، وقيمتها، وبناءً على ذلك تستطيع تحقيق أرباح حقيقية، ومرتفعة أيضًا بشرط اتقانك للتداول، واتباع استراتيجيات التداول الصحيحة.
دائمًا ما يتردد سؤال “هل التداول حرام ام حلال”، ومن الطبيعي شيوع هذا السؤال كون أن المسلمين يجدون في التداول أفضل شركة تداول إسلامية وجهة جذابة بشرط التأكد من مشروعية التداول وموافقته لمبادئ الشريعة الإسلامية، وهل هو نشاط مالي يلتزم بالمعايير والتشريعات الإسلامية أو لا؟